الرئيسية
مغارة الضوايات
تقع مغارة الضوايات في بلدة مشتى الحلو تبعد عن مركز البلدة 1600م وقد اكتشفت المغارة عام 1914 من قبل أهالي المنطقة فكانوا يلجؤون إليها كمخبأ أيام الحروب ويقدر عمرها الزمني (عشرون مليون) سنة...
وتقول الدراسات بأن البحر كان موجوداً منذ أربعمئة سنة في المنطقة..
فتكونت المغارة في الدور الجيولوجي الرابع على نمط مغارتي (جعيتا وقاديشا) في القطر اللبناني الشقيق والطريق الواصل إليها فتح عام 1967 وتمت إنارتها من قبل مجلس البلدة عام 1986 وسميت بمغارة الضوايات نسبة لوجود فتحات في سقف المغارة ترتفع عن سطح البحر 750م ويوجد في المغارة قسم كبير غير مكتشف وغير مستثمر حتى الآن وتبلغ المساحة المكتشفة من المغارة نحو 500م وأما القسم الباقي فهو غير مكتشف ويحتاج للاهتمام والمتابعة للكشف عن معالمه السياحية والأثرية..
يتوسط المغارة نفق ضيق طويل ينساب بشكل دهليزي رائع لكي يصل إلى قاعات جميلة داخل المغارة وما زالت حتى الآن على وضعها الطبيعي دون تدخل الانسان وهي مكونة من الصواعد والنوازل الكلسية والبللورية والملحية وأما الشيء الذي لا بد من التطرق إليه هو أن المغارة من عجائب الدنيا في جمال طبيعتها وآثارها الخالدة، حيث يقصدها السياح والمصطافون العرب والأجانب من مختلف أنحاء الدول العربية والأجنبية ومن داخل البلد أيضاً، ويصل إلى الألوف أيام العطل والرحل المدرسية وأيام الصيف... للتمتع بتلك المناظر الجذابة والآثار الباقية العريقة
تقع مغارة الضوايات في بلدة مشتى الحلو تبعد عن مركز البلدة 1600م وقد اكتشفت المغارة عام 1914 من قبل أهالي المنطقة فكانوا يلجؤون إليها كمخبأ أيام الحروب ويقدر عمرها الزمني (عشرون مليون) سنة...
وتقول الدراسات بأن البحر كان موجوداً منذ أربعمئة سنة في المنطقة..
فتكونت المغارة في الدور الجيولوجي الرابع على نمط مغارتي (جعيتا وقاديشا) في القطر اللبناني الشقيق والطريق الواصل إليها فتح عام 1967 وتمت إنارتها من قبل مجلس البلدة عام 1986 وسميت بمغارة الضوايات نسبة لوجود فتحات في سقف المغارة ترتفع عن سطح البحر 750م ويوجد في المغارة قسم كبير غير مكتشف وغير مستثمر حتى الآن وتبلغ المساحة المكتشفة من المغارة نحو 500م وأما القسم الباقي فهو غير مكتشف ويحتاج للاهتمام والمتابعة للكشف عن معالمه السياحية والأثرية..
يتوسط المغارة نفق ضيق طويل ينساب بشكل دهليزي رائع لكي يصل إلى قاعات جميلة داخل المغارة وما زالت حتى الآن على وضعها الطبيعي دون تدخل الانسان وهي مكونة من الصواعد والنوازل الكلسية والبللورية والملحية وأما الشيء الذي لا بد من التطرق إليه هو أن المغارة من عجائب الدنيا في جمال طبيعتها وآثارها الخالدة، حيث يقصدها السياح والمصطافون العرب والأجانب من مختلف أنحاء الدول العربية والأجنبية ومن داخل البلد أيضاً، ويصل إلى الألوف أيام العطل والرحل المدرسية وأيام الصيف... للتمتع بتلك المناظر الجذابة والآثار الباقية العريقة
